أرسل الجيش الوطني الشعبي، تعدادا عسكريا إضافيا للحدود الجنوبية الشرقية، قوامه 5 آلاف جندي، بعد الهجوم المسلح الفاشل الذي استهدف، الجمعة، حقل الغاز “عين صالح غاز”، من طرف مجموعة مسلحة.
وقالت مصادر اعلامية، “إن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، أمر القوات المسلحة برفع التعداد العسكري من الجنود والضباط بالحدود الشرقية الجنوبية، من أجل ضمان تحكم أكبر بمنظومة حماية المنشآت النفطية والغازية، وإحباط المخططات الإرهابية ضد هذه المنشآت”.
كان ذلك خلال اجتماع وزاري مصغر ترأسه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، السبت الماضي، خصص لبحث سبل مواجهة التهديدات الإرهابية بعد الاعتداء الفاشل على الحقل الغازي “عين صالح غاز” جنوب شرق الجزائر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق